كشفت مصادر ذات علاقة بمكاتب الاستقدام، موافقة أكثر من 80 مكتباً بالمنطقة الشرقية مبدئيا على تأسيس شركة لإيواء العمالة المنزلية.
وأوضحت أن فكرة إنشاء الشركة جاءت فرصة استثمارية لتقديم خدمة الإيواء لمختلف المكاتب العاملة بالسوق، لافتة إلى أن المفاوضات ما تزال مستمرة بخصوص رأس المال المقترح، وكذلك فتح المجال أمام دخول مكاتب أخرى للمساهمة في تأسيس الشركة.
وذكرت المصادر، أن التوجه لإنشاء شركة لخدمة الإيواء جاء في ضوء قرار وزارة العمل والتنمية الاجتماعية تقديم هذه الخدمة للعمالة فور وصولها، وحتى استلامها من قبل الكفلاء، إذ حددت الوزارة مطلع يوليو موعداً رسمياً لبدء تطبيق إلزامية الإيواء على مختلف مكاتب الاستقدام فئة (أ - ب- ج).
وقالت المصادر: «المنطقة الشرقية وحدها تستقبل ما بين 60 - 100 عاملة يومياً، ما يعني أن الفرصة الاستثمارية في هذا المجال واعدة؛ لذا فإن الشركة الجديدة تراهن على جودة الخدمات المقدمة لمكاتب الاستقدام في الإيواء، ويجب وضع التكلفة في الاعتبار للدخول منافساً قوياً في السوق، خصوصاً أن الكثير من الجهات الاستثمارية تعمل للاستفادة من قطاع إيواء العمالة المنزلية لإنشاء شركات جديدة».
ورجحت المصادر، أن يكون رأسمال شركة الإيواء الجديدة مقارب لرساميل شركات الاستقدام للعمالة المنزلية، الذي من الممكن أن يصل لنحو 50 مليون ريال.
وبينت أن الشركة تعتزم افتتاح فروع في مختلف مناطق المملكة، وكذلك برنامج مخصص لاستقبال العمالة المنزلية من المطار، وكذلك تقديم خدمة توصيل العمالة المنزلية من المطار إلى دور الإيواء.
وأشارت إلى أن إيجاد دور إيواء في المدن الرئيسيّة بالمملكة يتطلب رؤوس أموال كبيرة، خصوصاً أن شركة الإيواء تحاول استئجار دار للإيواء مركزية في كل منطقة كبرى بالمملكة.
وأفادت أن خطوة تحويل استقبال وإيواء العمالة للقطاع الخاص ستسهم في حل العديد من المشكلات مثل التسول والهروب ومشكلات العمالة مع الأفراد.
وأوضحت أن فكرة إنشاء الشركة جاءت فرصة استثمارية لتقديم خدمة الإيواء لمختلف المكاتب العاملة بالسوق، لافتة إلى أن المفاوضات ما تزال مستمرة بخصوص رأس المال المقترح، وكذلك فتح المجال أمام دخول مكاتب أخرى للمساهمة في تأسيس الشركة.
وذكرت المصادر، أن التوجه لإنشاء شركة لخدمة الإيواء جاء في ضوء قرار وزارة العمل والتنمية الاجتماعية تقديم هذه الخدمة للعمالة فور وصولها، وحتى استلامها من قبل الكفلاء، إذ حددت الوزارة مطلع يوليو موعداً رسمياً لبدء تطبيق إلزامية الإيواء على مختلف مكاتب الاستقدام فئة (أ - ب- ج).
وقالت المصادر: «المنطقة الشرقية وحدها تستقبل ما بين 60 - 100 عاملة يومياً، ما يعني أن الفرصة الاستثمارية في هذا المجال واعدة؛ لذا فإن الشركة الجديدة تراهن على جودة الخدمات المقدمة لمكاتب الاستقدام في الإيواء، ويجب وضع التكلفة في الاعتبار للدخول منافساً قوياً في السوق، خصوصاً أن الكثير من الجهات الاستثمارية تعمل للاستفادة من قطاع إيواء العمالة المنزلية لإنشاء شركات جديدة».
ورجحت المصادر، أن يكون رأسمال شركة الإيواء الجديدة مقارب لرساميل شركات الاستقدام للعمالة المنزلية، الذي من الممكن أن يصل لنحو 50 مليون ريال.
وبينت أن الشركة تعتزم افتتاح فروع في مختلف مناطق المملكة، وكذلك برنامج مخصص لاستقبال العمالة المنزلية من المطار، وكذلك تقديم خدمة توصيل العمالة المنزلية من المطار إلى دور الإيواء.
وأشارت إلى أن إيجاد دور إيواء في المدن الرئيسيّة بالمملكة يتطلب رؤوس أموال كبيرة، خصوصاً أن شركة الإيواء تحاول استئجار دار للإيواء مركزية في كل منطقة كبرى بالمملكة.
وأفادت أن خطوة تحويل استقبال وإيواء العمالة للقطاع الخاص ستسهم في حل العديد من المشكلات مثل التسول والهروب ومشكلات العمالة مع الأفراد.